يَقِيءُ، ثُمَّ يَعُودُ فِي قَيْئِهِ» مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ (١).
وَفِي رِوَايَةٍ لِلْبُخَارِيِّ: «لَيْسَ لَنَا مَثَلُ السَّوْءِ، الَّذِي يَعُودُ فِي هِبَتِهِ كَالكَلْبِ يَرْجِعُ فِي قَيْئِهِ» (٢).
(١) صحيح.أخرجه: البخاري ٣/ ٢٠٧ (٢٥٨٩)، ومسلم ٥/ ٦٤ - ٦٥ (١٦٢٢) (٨)، والنسائي ٦/ ٢٦٥، وأبو عوانة (٥٦٤٦)، والطحاوي في «شرح المشكل» (٥٠٣٣)، والبيهقي ٦/ ١٨٠.انظر: «الإلمام» (١١١٦)، و «المحرر» (٩٦٢).وجاء في (ت) «يرجع في قيئه».(٢) صحيح.أخرجه: أحمد ١/ ٢١٧، والبخاري ٣/ ٢١٥ (٢٦٢٢)، والترمذي (١٢٩٨)، والنسائي ٦/ ٢٦٦، وأبو يعلى (٢٤٠٥)، والطحاوي في «شرح المشكل» (٥٠٣٤)، والبيهقي ٦/ ١٨٠.انظر: «المحرر» (٩٦٢).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute