كتاب دراسات لأسلوب القرآن الكريم

باب فتح من الناقص - استفعل من الناقص - ج: 5 - ص: 372

أي ما في الكرش، يقال: فرثت كبده: أي فتقتها.

المفردات.

٨٨ - والتي أحصنت فرجها [٢١: ٩١، ٦٦: ١٢].

٨٩ - ومن الأنعام حمولة وفرشا [٦: ١٤٢].

أي وأنشأ من الأنعام ما يحمل الأثقال، وما يفرش للذبح، أو ينسج من وبره وصوفه الفرش.

وقيل: الحمولة: الكبار، والفرش: الصغار.

العكبري ٢: ٧٣.

وفي المفردات: «الفرش: ما يفرش من الأنعام، أي يركب». المفردات. معاني القرآن للزجاج ٢: ٣٢٧.

٩٠ - وفرعها في السماء ... [١٤: ٢٤].

٩١ - ولا تقم على قبره ... [٩: ٨٤].

٩٢ - إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله [٣: ١٤٠، ١٧٢].

في الكشاف ١: ٤١٨: «قرئ قرح: بفتح القاف وبضمها، وهما لغتان كالضعف والضعف. وقيل: هو بالفتح الجراح، وبالضم ألمها».

وفي المفردات: «القرح: الأثر من الجراحة من شيء يصيبه من داخل وبالضم أثرها من داخل».

٩٣ - من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا [٢: ٢٤٥].

= ٦.

في الكشاف ١: ٢٩٠ - ٢٩١: «القرض الحسن: إما المجاهدة في نفسها وإما النفقة في سبيل الله».

وفي البحر ٢: ٢٥٢: «انتصب {قرضا} على المصدر الجاري على غير الصدر.