أي العِقال. قال: أراه ظلَّ لها وَلَدٌ ولم يعرف الملك. قال شُريحٌ: هلك وهلاك، والغبيطُ في بلادِ بني يربوعٍ، وكلُّ موضعٍ يكون على تلك الصِّفةِ حيث كانت فهو غَبيطٌ. وقد يقال لإبط «٢» الكتيب نَجَفَةٌ الكتيب، وهو الموضعُ الذي تُصفِّقُه الرِّياحُ فتنجفه فيصير كأنه جرف منجوفٌ. وقبرٌ مَنجُوفُ، وهو الذي يُحفَرُ في عرضه، وهو غير مَضروحٍ. (وغارٌ منجوف: موسَّعٌ، وأنشد:
(١) لم نهتد إلى القائل. (٢) كذا في التهذيب واللسان وأما في الأصول المخطوطة ففيها: لأنقاء. (٣) لم نهتد إلى الراجز. (٤) ما بين القوسين من التهذيب من أصل العين الذي سقط في الأصول المخطوطة.