= الجنة". أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٢٥٨٥٤) و (٣١٠٣١)، وأحمد في المسند ١٦/ ٣٠٥ (١٠٥١٢)، ومن طريقه أبو بكر الخلال في السنة ٤/ ٣٧ (١١١٥)، وهناد بن السري في الزهد ٢/ ٦٢٦ (١٣٥١)، والترمذي في السنن ٣/ ٥٣٩ (٢٠٠٩)، وابن أبي الدنيا في مكارم الأخلاق صـ ٥٣ (٧٥) (طرفا منه)، والمروزي في تعظيم قدر الصلاة صـ ٢٨٦ - ٢٨٧ (٤٤٧) و (٤٤٨)، والخرائطي في مكارم الأخلاق ١/ ٢٨٤ (٢٦٩)، وابن حبان في الصحيح ٢/ ٣٧٢ (٦٠٨)، والحاكم في المستدرك ١/ ١١٩، والبيهقي في شعب الإيمان ٦/ ١٣٣، وابن عبد البر في التمهيد ٩/ ٢٥٧، والبغوي في شرح السنة ١٣/ ١٧٢، وإسماعيل بن محمد الأصبهاني في الترغيب والترهيب ١/ ٦٧ (١٤) وابن عساكر في تاريخ دمشق ١٤/ ٥٥، كلهم من طرق عن محمد بن عمرو بن علقمة به. قال الترمذي: حسن صحيح. اهـ. وقال الحاكم: على شرط مسلم. اهـ. قال الألباني: ومحمد بن عمرو إنما أخرج له مسلم متابعة. نعم، تابعه سعيد بن أبي هلال عند ابن حبان فبِهِ صحَّ والحمد لله. اهـ. قلت: رواه ابن حبان في الصحيح ٢/ ٣٧٤ (٦٠٩) من طريق ابن وهب، عن الليث، عن خالد بن يزيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة به. [سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني ١/ القسم الثاني/ ٤٩٣ (٤٩٥)]