خرَّجه البخاري بمعناه (١)، وهذا لفظ ابن أبي الدُّنْيَا (٢).
وفي رواية البخاري: قلت: ذلك أن لك أجرين. قال:"أجل".
وخرج ابن ماجه (٣) من حديث أبي سعيد الخدري قال: دخلت عَلَى النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو (يوعك)(٤) فوضعت يدي عليه، فوجدت حره بين يدي فوق "اللحاق، فقلت: يا رسول الله، ما أشدَّها عليك؟! قال: "إنا كذلك، يُضعف لنا البلاء، ويُضعف لنا الأجر".