وما لي عندهمْ ذنبٌ قديمٌ … سوى أَنيِّ عرفتُهُمُ قديما
وكان صاحب الترجمة ملازمًا لقراءة القرآن ليلًا ونهارًا، ملازمًا للصلاة مع
(٩) مدرسة أبي عمر في الصالحية في وسطها نهر يزيد قبلي الجامع المظفري وقفها وبناها الشيخ أبو عمر المقدسي محمد بن أحمد بن محمد بن قدامة الجماعيلي وهي الآن خراب مهملة. الدارس ٢/ ١٠٠ القلائد الجوهرية ١/ ١٦٥، غوطة دمشق ١٧٢ - ١٧٣. خطط الشام ٦/ ٩٧.