(١) أخرجه البخاري (٦٨٦٢)، من طريق عبد الملك و (٦٢٤١)، ومسلم (٥٩٣) من طريق عبدة بن أبي لبابة. ومسلم (٥٩٣) من طريق المسيب بن رافع ثلاثتهم عن وراد به. تنبيه: مالك بن سعير قال فيه أبو زرعة، وأبو حاتم، والدارقطني: صدوق وقال البخاري: مقارب الحديث. وضعفه أبو داود. وعبد الرحمن بن بشر وأبو حامد ثقتان. ومحمد بن عبد الواحد أبو الحسن، قال الخطيب: كان صدوقاً. وقال الذهبي: كان نبيلاً وقوراً له حلقة للعلم بجامع المنصور. (٢) في (ب): «أخبرنا». (٣) بالمقارنة بين هذه الترجمة والترجمة رقم (٥) يتبين لك تدليس الخطيب في هذه الترجمة، كما نص العلماء في ترجمة (العتيقي) أنه كان يدلسه فيقول: (أحمد بن أبي جعفر) ولعل «أبي» سقطت من هنا.