١٣٠٣٩- ستصالحون الروم صلحا آمنا فتغزون أنتم وهم عدوا من ورائهم فتسلمون وتغنمون ثم تنزلون بمرج ذى تلول فيقوم رجل من الروم فيرفع الصليب ويقول غلب الصليب فيقوم إليه رجل من المسلمين فيقتله فيغدر القوم وتكون الملاحم فيجمعون لكم فيأتونكم فى ثمانين غاية مع كل غاية عشرة آلاف (أحمد، وأبو داود، وابن ماجه، وابن حبان، والطبرانى، والبغوى، والباوردى، وابن قانع، والحاكم، والبيهقى فى البعث، والضياء عن ذى مخبر)
أخرجه أحمد (٤/٩١، رقم ١٦٨٧٢) ، وأبو داود (٤/١٠٩، رقم ٤٢٩٢) ، وابن ماجه (٢/١٣٦٩، رقم ٤٠٨٩) ، وابن حبان (١٥/١٠٢، رقم ٦٧٠٩) ، والطبرانى (٤/٢٣٥، رقم ٤٢٣٠) ، والحاكم (٤/٤٦٧، رقم ٨٢٩٨) وقال: صحيح الإسناد. وأخرجه أيضًا: ابن أبى شيبة (٤/٢١٨، رقم ١٩٤٤٩) .
١٣٠٤٠- ستطلع عليكم رايات سود من قبل خراسان فائتوها ولو حبوا على الثلج فإنه خليفة الله المهدى (الديلمى عن ثوبان)