هذا خاص، وقوله تعالى:{الآنَ خَفَّفَ اللهُ عَنكمْ}(٦) الآية (٧) هذا خاص أيضًا.
وإن جهل التاريخ، سقطا ووجب الوقف.
وإن علمت المقارنة، خير بينهما.
[وإن كانا مظنونين، فإن علم التاريخ، نسخ المتأخر المتقدم.
وإن جهل التاريخ، رجع إلى الترجيح.
= التكرير. اهـ. وانظر حديث أبي قتادة في كتاب الأذان من صحيح البخاري برقم ٧٧٦. (١) ساقط من ز وط. (٢) "بالأول" في ز وط. (٣) "مرفعه" في ز وط، ولعل الصواب: "رفعه". (٤) "المقدم" في الأصل. (٥) الأنفال: ٦٥، وصدر الآية {إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ}. (٦) في ز زيادة: "وعلم أن فيكم ضعفا". (٧) الأنفال: ٦٦.