برَحَتْ عليّ بها الظِّباءُ ومرت الغِرْبانُ سنحا
البيت من مجزوء الكامل، وهو لأبي دؤاد الإيادي في ديوانه ص ٣٠١؛ ولسان العرب ٢/ ٤٠٧ (بدح).
غدا الود يبغي من يؤدي حقوقه فراح وأسرى بين أعلى وأروحا
البيت من الطويل، وهو لابن هرمة في ديوانه ص ٨٩؛ ومقاييس اللغة ٤/ ١٢٠.
على طرق كنحور الظباء تحسب آرامهن الصروحا
البيت من المتقارب، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٢٠٣؛ ولسان العرب ٢/ ٥١١ (صرح)، ١٢/ ٥٨٣ (نعم)؛ وتهذيب اللغة ٤/ ٢٣٧؛ وتاج العروس ٦/ ٥٣٣ (صرح) ١٩/ ٨٦ (نفض)؛ وبلا نسبة في المخصص ٥/ ١٢٦؛ وكتاب العين ٣/ ١١٥ (١).
وفِتْيانٍ بَنَيْتُ لهم خِباءً على قوسين خفاقاً مروحا
البيت من الوافر، وهو لمضرس الأسدي في كتاب الجيم ٢/ ٩.
ثلاثاً فلما استُحِيلَ الجَها مُ واستجمع الطفل فيها رُشُوحا
البيت من المتقارب، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ١٩٩؛ ولسانالعرب ٢/ ٤٤٩ (رشح)، ١١/ ٤٠٢ (طفل)؛ وتاج العروس ٦/ ٣٩٤ (رشح)، (جول)، (طفل). وانظر قافية "صريحاً".
خلطت لهم مدامة أذرعات بماء سحابة خضلاً نضوحا
البيت من الوافر، وهو لمضرس الأسدي في لسان العرب ٢/ ٥٢٣ (ضبح).
سَقَيتُ به دارَها إذْ نأت وصدقت الخال فينا الأنوحا
البيت من المتقارب، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٢٠١؛ ولسان العرب ٢/ ٤٠٥ (أنح)؛ وتاج العروس ٦/ ٢٩٦ (أنح).
كأن الظباء كشوح النساء يطفون فوق ذراه جنوحا
البيت من المتقارب، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٢٠٠؛ ولسان العرب ٢/ ٥٧٢ (كشح)؛ وأساس البلاغة ص ٣٩٣ (كشح)؛ وتاج العروس ٧/ ٧٦ (كشح).
(١) والرواية فيه:
بهن نعام بنته الرجا ... لُ تحسبُ أعلامهن الصروحا