تَخْفِيفِ حُمُوضَةٍ أَوْ حَلَاوَةٍ، كَمَا حَمَلَهُ الْمُتَقَدِّمُونَ عَلَيْهِ أَوْلَى، وَبِاللَّهِ التَّوْفِيقُ.
[٥١٦٣] أخبرنا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ بِبَغْدَادَ، أنا أَبُو الْحُسَيْنِ الْجَوْزِيُّ، ثنا ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ [أَبِي] (١) سمِينَةَ، ثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ قَالَ: سَمِعْتُ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيَّ يَقُولُ: مَا فِي شَرْبَةٍ مِنْ نَبِيذٍ مَا يُخَاطِرُ الرَّجُلُ بِدِينِهِ (٢).
* * *
(١) ما بين المعقوفين ليس في النسخ، والمثبت من أصل الرواية والسنن الكبير (١٧/ ٤٥٠).(٢) أخرجه ابن أبي الدنيا في ذم المسكر (ص ٥٤).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute