٢ - أن الله عذب على هذه الفعلة أشد العذاب، والعذاب لا يكون على غير الحرام.
٣ - قوله - صلى الله عليه وسلم -: (لعن الله من عمل عمل قوم لوط)(٣).
٤ - حديث:(من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به)(٤).
والقتل لا يكون بغير ذنب.
٥ - إجماع الصحابة على قتل اللوطي، ولو لم يكن حراما لما قتلوه.
(١) سورة الأعراف، الآية: [٨٠]. (٢) سورة الأنعام، الآية: [١٥١]. (٣) السنن الكبرى للبيهقي، كتاب الحدود، باب تحريم اللواط/٨/ ٢٣١. (٤) سنن أبي داود، كتاب الحدود، باب فيمن عمل قوم لوط/ ٤٤٦٢.