(١) جاء في الأصل: (رسول) وهو خطأ مخالف للسياق، ولما جاء في المصادر. (٢) رواه الطبراني في المعجم الكبير ٦/ ١٧، وفي المعجم الأوسط١/ ٤٧ بإسنادهما إلى يحيى بن بكير به. (٣) كذا بالأصل، وجاء في تفسير الطبري (بالبُطْم)، ولم أجد مكانًا ولا شيئا يقال له ذلك، ولعل الصحيح (بإضَم)، وهو واد بجبال تهامة من بلاد جُهينة، والمعروف في السير أن أبا سفيان لما أحس بخبر خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين ترك بدرا ونزل بأرض جهينة، و (إضم) من أرضهم، فكأن هذا هو الطريق الذي سلكه، ينظر: معجم البلدان ١/ ٢١٤.