٥- كَمْ يَوْمَ سُوءٍ مِنَ الأَيَّامِ مُنْعَصِفٍ ... لَسْنَا نَرَى فيه لا شمسا ولا قمرا
[ () ] بني تميم، فلما راه رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم قال: (هذا سيد أهل الوبر) . (الحديث في مجمع الزوائد ٣/ ١٠٧، ٩/ ٤٠٤، المطالب العالية ٨٧٧، إتحاف السادة ٤/ ١٨٢، وانظر الإصابة ٥/ ٤٨٣، وأنوار الربيع ٤/ ٣٢٤، والأغاني ١٤/ ٧٤) . [١] في الأصل: (البياة) وتكررت بهذا الرسم. البيات: تدبير الأمر ليلا، وبيت العدو: أوقع بهم ليلا، ومنه قوله تعالى: إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى من الْقَوْلِ ٤: ١٠٨ [سورة النساء: ١٠٨] ، (الصحاح: بيت) . [٢] في الأصل: (للعلاء يفهم) . [٣] الأساود: جمع الأسود، وهو العظيم من الحيات وفيه سواد.