٢- عَدَا خَالِدٌ بَغْيًا [٥] عَلَيْهِ لِعُرْسِهِ ... وَكَانَ لَهُ فِيهَا هوى قبل ذلك
[١] كذا ولعلها: (مقامك) . [٢] جفل الإبل: أي طردها، وبهذا سمي (الجفول) . انظر معجم الشعراء ص ٣٦٠. [٣] الشاعر هو أبو زهير السعدي، راجع ترجمة وثيمة بن الفرات الذي صنّف كتابا في أخبار الردّة وذكر فيها القبائل التي ارتدت، وما جرى لخالد مع مالك بن نويرة. (وفيات الأعيان ٦/ ١٢- ١٥) . [٤] الأبيات الستة في وفيات الأعيان ٦/ ١٥. والأبيات: ١، ٢، ٣، ٤ في المختصر في أخبار البشر المعروف بتاريخ أبي الفداء ١/ ١٥٨ والبيت الأول في قطع من كتاب الردّة ص ١٢. [٥] في الأصل: (غدا خالد بغتا) .