١ في الديوان: "صدوق إمام، ضعفه محمد بن عبد الله بن نمير، وكان يحيى القطان لا يعبأ به، وقال ابن معين: ثقة"، وفي المغني: "أحد الأعلام ثقة يغلط.."، ولم يحكم فيه في الكاشف، وقال في الميزان: "أحد الأئمة الأعلام، صدوق ثبت في القراءة، لكنه في الحديث يغلط ويهم، وقد أخرج له البخاري، وهو صالح الحديث، لكنه ضعفه محمد بن عبد الله بن نمير". ٢ تهذيب التهذيب: ١٢/٣٥. ٣ ع عمرو بن عبد الله أبو إسحاق السبيعي، الكوفي، مات سنة ١٢٧هـ. احتج به الجماعة. روى عن: ابن عباس، وعدي بن حاتم، وجابر بن سمرة، وغيرهم من الصحابة رضي الله عنه. روى عنه: ابنه يونس، وحفيده إسرائيل، وشعبة، والسفيانان، وأبو بكر ابن عياش ... الحاصل: الحاصل أنه إمام ثبت رُمي بالتدليس، واختلط في الآخر، وأنكر الإمام الذهَبِيّ كونه اختلط، قال: "لكنه كبر فساء حفظه". قلت: على أي حال هو لا يحتج به في حال شيخوخته، والله أعلم. ٤ ذكره في رسالة الثقات، وقال: "ثقة إمام لكنه كبر وساء حفظه، وما اختلط"، وقال في المغني: "ثقة نبيل، شاخ ونسي، لم يضعفه أحد، وسمع منه ابن =