١ أخرجه البخاري ٢٦١٧، ومسلم ٢١٩٠، ٩٤٥، قال البيهقي في "السنن الكبرى" ٨/٤٦. بعد أن ذكر القصة برواياتها: اختلفت الروايات في قتلها، ورواية أنس بن مالك أصحها، ويحتمل أنه صلى الله عليه وسلم في الابتداء لم يعقبها حين لم يمت أحد من أصحابه مما أكل، فلما مات بشر بن البراء أمر بقتلها فأدى كل واحد من الرواة ما شاهد، والله أعلم. ينظر: "المقنع مع الشرح الكبير والإنصاف" ٢٥/٢٧. ٢ "رزين" ليست في "ط".