(١) في الأصل "لدى وعلى وإلى". (٢) هـ "لدى وعلى وإلى". ٥٨١ - من المتقارب من أبيات سيبويه الخمسين التي لا يعلم قائلها، وقد ينسب لأعرابي من بني أسد. قال الأعلم ١/ ١٧٦. يقول دعوت مسورا لرفع نائبة نابتني فأجابني بالعطاء فيها وكفاني مؤنتها وإنما لبى يديه لأنهما الدافعتان إليه ما سأله منه فخصهما بالتلبية لذلك. مسور: اسم رجل. لما نابني: لما أصابني ونزل بي. قال سيبويه ١/ ١٧٥ بعد أن ذكر البيت: "فلو كان "لبى" بمنزلة "على" لقال: فلبى يدي مسور؛ لأنك تقول "على زيد" إذا أظهرت الاسم".