داء الهوى ما إن أدين ببرئه ... ما للطّبيب ولي، وما للرّاقي؟!
(١) قال النباهي في ترجمته له (١٦٥): وكان التكلم بالشعر من أسهل شيء عليه في كثير مراجعاته وفنون مخاطباته. وله منها ديوان كبير يحوي من ضروب الأدب على جد وهزل، وسمين وجزل سماه ب «العذب والأجاج». (٢) في النسختين: ما جاءت، ولعله تحريف عما أثبت. (٣) كذا البيت في النسختين، ولعل مطلعه: قولوا.