ذهب الجوهريّ إلى أنّه ثلاثيّ من (د هـ ج) بزيادة الميم٢، ووزنه - حينئذٍ - (الفَعْمَلَة) .
وذهب الأزهريّ إلى أنّه رباعيّ بأصالة الميم٣، وتابعه الصَّغانيّ٤، وابن منظور٥، والفيروزآباديّ٦، والزَّبِيديّ٧، وما ذهبوا إليه هو الصّواب؛ فليس ثَمَّةَ اشتقاق يدعم مذهب الجوهريّ في أنّه ثلاثيّ بزيادة الميم.