نَزَلَتْ فِي طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، ثَبَتَ مَعَ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم يَوْمَ أُحُدٍ حَتَّى أُصِيبَتْ يَدُهُ، فَقَالَ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم: اللَّهُمَّ أَوْجِبْ لِطَلْحَةَ الْجَنَّةَ.
(٦٩٣) أخرجه البخاري في التفسير (٤٧٨٣) - وانظر السابق. (٦٩٤) إسماعيل بن يحيى: إن كان هو الشيباني، فقد قال العقيلي: لا يتابع على حديثه، فقد جاء في ترجمة الشيباني أنه يروي عن أبي سنان ضرار بن مرة، وإن كان غيره فلا أعرفه. والحديث عزاه السيوطي في الدر (٥/ ١٩١) لأبي الشيخ وابن عساكر. (٦٩٥) مرسل. وأخرجه الترمذي موصولًا من حديث طلحة بن عبيد اللَّه (٣٢٠٣) وقال: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث يونس بن بكير. وأخرجه الترمذي من حديث معاوية (٣٢٠٢) وقال: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه وإنما رُوي عن موسى بن طلحة عن أبيه.