نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِينَا سِتَّةٍ: فِيَّ، وَفِي ابْنِ مَسْعُودٍ، وَصُهَيْبٍ، وَعَمَّارٍ، وَالْمِقْدَادِ، وَبِلَالٍ، قَالَتْ قُرَيْشٌ لرسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم: إِنَّا لَا نَرْضَى أَنْ نَكُونَ أَتْبَاعًا لِهَؤُلَاءِ فَاطْرُدْهُمْ [عَنْكَ] . فَدَخَلَ قَلْبَ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم، مِنْ ذَلِكَ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَدْخُلَ،
(٤٢٩) مرسل. وعزاه في الدر (٣/ ١٠) لعبد بن حميد وابن المنذر وابن جرير. (٤٣٠) مرسل. (٤٣١) في إسناده قيس بن الربيع: قال الحافظ في التقريب: صدوق تغير لما كبر وله ترجمة في المجروحين (٢/ ٣١٦) . والحديث له طرق من غير طريق قيس بن الربيع. أخرجه مسلم في فضائل الصحابة (٤٥، ٤٦/ ٢٤١٣) ص ١٨٧٨ وابن ماجة في الزهد (٤١٢٨) وزاد المزي نسبته في تحفة الأشراف (٣٨٦٥) للنسائي في المناقب في الكبرى. وأخرجه ابن جرير (٧/ ١٢٨) ، وأخرجه عبد بن حميد (١٣١ منتخب) وزاد السيوطي نسبته في الدر (٣/ ١٣) للفريابي وأحمد والحاكم وابن حبان وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبي الشيخ وابن مردويه وأبي نعيم والبيهقي في الدلائل.