١ في كتابه: "تأويل مشكل القرآن" "ص ٢١" طبعة الشيخ أحمد صقر رحمه الله، وتبعه على هذا ابن فارس في كتابه "الصاحبي" "ص ١٦- ٢٥"، وبحث فيه موضوع الترجمة بحث خبير، ورد فيه على الرواية المرجوحة لأبي حنيفة رد بصير، وإلى ابن فارس هذا كانت تضرب آباط الإبل، وعند جهينة الخبر اليقين، وانظر: "الكتاب والسنة" لمحمد البنا "ص ٤٥ وما بعدها". ٢ انظر: "مجموع فتاوى ابن تيمية" "٦/ ٥٤٢".