١ في "م": "بلى؛ فلا"، وأورده السيوطي في "الإتقان" "٢/ ١٢"، وأوله: "ناداهم ألا الحموا ألا نا ... قالوا جميعًا كلهم ألا فا" وقال: "أراد: ألا تركبون ألا فاركبوا". ٢ الراجز هو لقيم بن أوس، وأوله: "بالخير خيرات وإن شرًّا فا"؛ كما في "الكامل" "٢٣٦"، و"شرح شواهد الشافية" "٢٦٢"، و"الهمع" "٢/ ٢١٠، ٢٣٦"، و"اللسان" "مادة تا"، و"المحرر الوجيز" "١/ ٨٣"، وعزاه إلى زهير بن أبي سلمى، و"تفسير ابن كثير" "١/ ٣٩"، و"الكتاب" "٣/ ٣٢١"، لسيبويه، و"الإتقان" "٢/ ١٢"، و"شرح أبيات سيبويه" "٢/ ٢٧٧" لابن السيرافي، و"تفسير ابن جرير" "١/ ٧٠"، و"براعة الاستهلال" "١٩٧"، قال سيبويه في "الكتاب" "٣/ ٣٢١": "يريد: إن شرًّا فشر، ولا يريد الشر إلا أن تشاء". ٣ الأمثلة الثلاثة أدلتها من اللفظ، وليس في "الم" ما يدل على هذا التفسير من اللفظ، وقوله: "وأيضًا"؛ أي: ولا قرينة خارجة عن اللفظ أيضًا، وهو ما سماه بالدليل الحالي أي: غير المقالي، وقوله: "لو صح ... إلخ" تأكيد لأضعاف هذا المعنى؛ فإن الراجح أن أوائل السور من المتشابه الذي اختص الله بعلمه. "د". ٤ في "ط": "لاقتضاء".