جَاءَ حَبْرٌ إِلَى النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلم، ثم ذكره نَحْوَهُ، وَقَالَ فِي آخِرِهِ: تَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ. قَرَأَهَا الْأَعْمَشُ بِالتَّاءِ، وَكَذَلِكَ رَوَاهُ عِيسَى بْنُ يُونُسَ، وَقَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، عَنِ الْأَعْمَشِ بِهَذَا الإسناد٤.
١ هو نفس الحديث. ٢ أحمد بن محمد بن سعيد أبوالعباس بن عقدة الحافظ، روى عن يعقوب عن يوسف بن زياد، وعنه أبو الحسن الدَّارقطني، توفي سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة. تاريخ بغداد ١٤/٥- ٢٣. ٣ معمر بن زائدة عن الأعمش قال العقيلي: لا يتابع على حديثه. الميزان ١٥٤/٤. لسان الميزان ٦٦/٦. ٤ خ/ التفسير/ باب "وما قدروا الله حق قدره" فتح الباري ٥٥٠/٨ح ٤٨١١. وابن خزيمة في التوحيد ص ٧٨.