بن صهيب، عن أنس " حتى إذا كان بالطريق جهزتها له أُمّ سُلَيْم فأهدتها له من الليل فأصبح النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - عروسا"(١) ، وفي روايةٍ " ثم دفعها إلى أُمّ سُلَيْم تصنعها له وتهيئها قَالَ: وأحسبه قَالَ: وتعتد في بيتها وهي صفية بنت حيي"(٢) .
(١) أخرجه: البخاري في صحيحه، كتاب الصلاة، باب ما يذكر في الفخذ (١/١٤٥رقم٣٦٤) -وفي عدة مواضع أخرى-، ومسلم في صحيحه، كتاب النكاح (٢/١٠٤٣رقم١٣٦٥) . (٢) أخرجها: مسلم في صحيحه، كتاب النكاح (٢/١٠٤٥) . (٣) أخرجه: مسلم في صحيحه، كتاب الجهاد والسير (٣/١٤٤٣رقم ١٨١٠) .