فيقولون: بلى؛ لأن التوراة ناطقة بهذا:"ككيركا از كاخيم بيهي لقي أدوناي". تفسيره: إن الأجنبي والصريح النسب سواء بينكم عند الله.
"توراحات ومتنفاط إيحاد يهي لاخيم ولكيرهكار بنو ححيم". تفسيره: شريعة واحدة وحكم واحد يكون لكم وللغريب الساكن فيما بينكم١.
١ جاء في سفر الأحبار -اللاويين- ١٩/ ٣٣ - ٣٤: وإذا نزل عندك غريب في أرضكم فلا تظلموه. كالوطني منكم يكون لكم الغريب النازل عندكم، وتحبه كنفسك ... وجاء في ٢٤/ ١٦ من السفر نفسه: ومن جدَّف على اسم الرب فإنه يقتل. يرجمه كل الجماعة رجما. الغريب كالوطني عندما يجدف على الاسم يقتل. وجاء في سفر العدد ٩/ ١٤: وإذا نزل عندكم غريب فليعمل فصحا للرب. حسب فريضة الفصح وحكمه كذلك يعمل. فريضة واحدة تكون لكم: للغريب ولوطني الأرض. وجاء في ١٥/ ١٣: كل وطني يعمل هذه هكذا لتقريب وقود رائحة سرور للرب. ١٥/ ١٤: وإذا نزل عندكم غريب أو كان أحد في وسطكم في أجيالكم وعمل وقود رائحة سرور للرب، فكما تفعلون كذلك يفعل. ١٥/ ١٥: أيتها الجماعة لكم وللغريب النازل عندكم فريضة واحدة دهرية في أجيالكم. مثلكم يكون مثل الغريب أمام الرب. ١٥/ ١٦: شريعة واحدة وحكم واحد يكون لكم وللغريب النازل عندكم. ١٥/ ٢٩: للوطني في بني إسرائيل وللغريب النازل بينهم تكون =