بكت السحاب على الرياض فحسنت ... منها غروساً من دموع ثكول
فكأنها والطل يشرق فوقها ... وشي بلؤلؤ مفصول
(١) أوردها الحميري في البديع في وصف الربيع: ١٤ ما عدا الرابع فقد ورد في مكانه بيت آخر هو: وقد أعجب النور فيها الذباب ... فيهزج من فرط إعجابها (٢) البديع: حدتها. (٣) عما من قصيدته التي قالها في مدح القالي ومطلعها: " من حاكم بيني وبين عذولي "؛ انظر شعر الرمادي: ١١٦ وهما البيتان ٤٣، ٤٤ وانظر البديع للحميري: ١١.